[ الأنواع الاساسيةتولد علم البيئة (الايكولوجيا) عن علم الأحياء والتي تختص بالكائنات الحية، وهناك عدة مستويات في البيولوجيا : البيولوجيا الجزئية، البيولوجيا الخلوية، البيولوجيا العضوية(على مستوى الافراد والاعضاء)، دراسة السكان، دراسة التجمعات، الأنظمة البيئية والمحيط الحيوي.
و يضم علم البيئة هذه الاصناف الأخيرة، وهو علم شمولي يدرس علاقة كل عنصر مع الاخرين، وكذلك تطور العلاقات والتعديلات التي تؤثر في الوسط، الحيوانات والنباتات، وتوصف هذه العلاقات من المستوى الاصغر إلى العام والكلي.
الايكوفيزيولزجيا : يدرس العلاقات بين التقدم الفيزيولوجي والعوامل البيئية.
الاوتوايكولوجيا : يدرس نوع من الاعضاء وعوامل محيطه.
ايكولوجيا السكان : يدرس افراد من السكان من نوع واحد ومحيطهم.
سينوكولوجيا : تدرس تجمع واحد ومحيطه.
دراسة الأنظمة البيئية.
الايكولوجيا الجامعة : يدرس المحيط الحيوي(كل الأوساط التي تشغلها الكائنات الحية).
الاقتصاد والمحيط : يدرس استهلاك الموارد الطبيعية وتنظيم الاقتصاد لترشيد الاستهلاك والتنقيص من التلوث.
ما يسمى بالايكولوجيا هو مجموعة من العلوم وتضم العديد من الأنواع قد تكون مستقلة عنها كالجيولوجيا، الكيمياء البيولوجية، بيديولوجيا والفيزياء...الخ.
الأنواع الفرعيةيقصد بالزراعة البيئية، الزراعة التي تحترم النظم الايكولوجية (نوع الزراعة البيولوجية (، وتدمج أيضا الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية وسياسية للحياة البشرية. ومن ثم فهو ليس من نهج تقني بحت، وإنما التوصل إلى حل شامل يقوم على الاعتراف بالمعارف والخبرات القطرية. استقلال الصناعة زيادتها في البلاد فتحاول تقليل الاستغلال ليتزامن مع الموارد الطبيعة.
ايكولوجيا المناظر الطبيعية هو التعبير الذي يعود إلى عام 1939. وردد لتوحيد نظرية الظهور (ايكولوجيا المناظر الطبيعية الإنكليزية، أو لاندسشافتسوكولوغيي غيووكولوغيي الألماني ،Biogeography القريب، بل تهتم أكثر تحديدا على الجداول المعروفة ب "الأرض" (أو المناظر البيئية).
وقد بدأ فهمها في سنوات 1940-1950 وتواصل العمل على تطويرها. ويينس (1997) بين ثلاثة تيارات تاريخية ولدت في أوروبا وأمريكا الشمالية
علم البيئة التركيبي، أو رجل الذي يحمل مكانا هاما، بيئة تقليدية، حيث مستوى التنظيم أو الدراسة تصبح على نطاق أوسع (جدول المناظر الطبيعية)، فبيئة الفضاء تدرس بنية أو دينامكية المناظر الطبيعية الايكولوجية ،و تأثيرها في الظواهر البيئية والعكس بالعكس (تيرنر، 1989).
تهتم ايكولوجيا المناظر الطبيعية بالعالم المعاصر وبمكونات البيولوجية والفيزيائية والاجتماعية للمناظر الطبيعية. وتتفرع إلى تخصصات مثل الجيومورفولوجيا ودراسة هندسة المناظر الطبيعية ،الايكولوجيا الاجتماعية، والجغرافيا، والعلوم. مراكز المعنية تغطي مجالات متنوعة كدراسة الآثار المترتبة على التنمية البشرية والمخاطر الايكولوجية، التنوع البيولوجي وتطوره ،دون أن ننسى الدراسات الاستكشافية أو وضع استراتيجيات للتسيير ،وترميم أو تركيب الأنواع والأراضي وقد تكون مقبولة اجتماعيا.
إنها أيضا مسألة مراقبة ومنها موقف مختلف الأطراف فيما يتعلق بالتغييرات في الساحة. ايكولوجيا المناظر الطبيعية وتسعى إلى تحديد عناصر شخصيه ،والايكولوجية في العودة، من نفوذ ألمنظمه للفضاء ،و هي غير متجانسة على مستويات مختلفة في الجمع بين الفضاء الجغرافي والوظيفي للبيئة.
الايكولوجيا مهتمة بديناميكية التنوع البيولوجي على كل النطاقات المكانية والزمنية، ايكولوجيا المناظر الطبيعية مهتمة بصفة خاصة على نطاق متكامل بالمناظر الطبيعية، للقارة والكواكب، وتطور التضاريس تحت تأثير التفاعلات المعقدة بين العمليات الايكولوجية وتنظيم البنى المكانية) كالتي أصلها طبيعي أو المنتشرة (.أحيانا، عالم بيئة المناظر يركز على البنى)المعروفة ببيئة المناظر الطبيعية(،أما لدراستها فلابد من مقاييس التأهيل الايكولوجي