الموبايل على بعد حزن .. فتعالي ..

الموبايل على بعد حزن ..
يتأمل في مساء ضج قبلا وأشتهاءا
.أتقلب ذات اليمين وذات الأمس ..أتسلق حوارنا
وما قالت يوم اشتعل الوقت شيبا
كشعري الأبيض المبكر المتمرغ حبا
يا لهذا البياض الذي أخجل وجع المرايا
يمشي الوقت على الذكرى
هل ( يخون الصوت واليه تجبى حسرات الذكريات)
لا أظن على أبعد مسج وصلني
ولكبسولات يوسف مناعة ضد شر الزاد
اليس العجاف تعبر من خاطر السنابل
ثم السنابل أكملت حملها
من ماء تصبري
والعمر يتأمل في مساء ضج قبلا وأشتهاءا
وأنا رجل من رماد على فراشي ...أتحسس وجهي والصمت الندي يبلل
بقية الليل المصنوع من الحزن
أهرع نحو القصيدة .. نحو الدمعة
نحو رقمها والمسجات التي أشعلت دمي
حتى غصن الفجر الأبيض
الأنوثة رغيف غائب
هل تلد القصائد غير الأحلام الناقصة الأيمان
وفي كل تنور بارد ألقيت نهاراتي
عكس الماء صورتها
عكس الوقت صوتها
ومن التولع ماعكس قلبها الدامي كقلبي
يتأمل في مساء ضج قبلا وأشتهاءا
سأنتظرك في عسل الوقت صبرا مرّا
ياقريبة الوجه شاخت مراياي
الغياب خنجر
أنام وأصحو وأنمو على وضوء نزفي
أيا غصن الحب
تعالي
سأرضى بالخصام وهدنة أخرى
فأتمي حج المشاعر الى ضوئك
وتعالي
قال الذين باؤا بحرمانك
للتفاحة شؤون زائلة
هي سجن آدم
وميدالية ندمه الشهيرة
وقالوا وهم يواصلون الندم حتى تفاحة متأخرة
كانت يدا آدم تفاحتين
واحده زوجها للندم
وأخرى خسرها في رمية نرد
لكني لا أتفق وهذا المطر المغلق
أني أزعم أن شفتيك هي مذاق الرواية
وصوتك فهرس جنوني
فتعالي
لأدم تفاحته
وعلبة ألوان
ليس عليك جناح أن تشتمي نخلتي
سيفيض يتمي من حول عينيك سؤالا
فقلبي مسافة مكتومة
لكنها تفوح بالدروب
وبالقصائد المكدسة في شهية الورد
تعالي
وقبل تعالي ...تزودي
فأن خير الزاد الحب
والدمعة الساخنة
كلاهاما يهتفان في عمق الجب
أحبك
ويتناسل يوسف قبائل حب
تزهر في بوادي المواعيد
نارا ثم نار ثم بكاءا
يتأمل في مساء ضج قبلا واشتهاءا

يسلمووووووووو...

يدللوووووووووو
وشكرا للمروووووووووووور

يسلمو وعاشت الايادي
تحياتي ثيمو

يسلموووووووو للمروووووووووووور

» مقارنة بين الموبايل والمرأة
» كيف تحمي نفسك من موجات الموبايل؟؟
» من المستقبل: ساسمونج تعرض شاشات شفافة يمكن طيها لأجهزة الموبايل!