الرجل :
1. إذا تجادلتي معه قال عنك :
عنيدة
2. وإذا جلستي صامته قال انك :
كئيبه
3. إذا لم تحبيه يحاول أن :
يمتلكك
4. وإذا أحببتيه سوف :
يتركك
5. إذا أخبرتيه عن مشاكلك قال عنك :
مزعجه
6. وإذا لم تخبريه يقول :
انك لا تثقين به
7. و إذا لم تفي بوعدك قال انك :
مراوغة
8. أما إذا أخلف هو وعده فحجته :
أنه كان مضطراً لذلك
9. إذا نجحتي في عملك يقول أنه :
الحظ
10. وإذا نجح هو فيقول أن السبب :
ذكاؤه
11. إذا جرحتيه فأنتي:
قاسية
12. وإذا جرحك فأنتي :
حساسة جداً
بآختصار :
1.. الرجال دائماً مشغولون!
2. ورغم أنهم مشغولون، إلا أنهم يجدون وقتاً للنساء !
3. ورغم تخصيصهم وقتاً للنساء، إلا أنهم يهتمون بهن كما يريدون!
4. ورغم عدم اهتمام الرجل بالمرأة، إلا أنه دائماً يريد واحدة إلى جانبه !
5. ورغم اختياره واحدة إلى جانبه، إلا أنه دائماً يفكر بأن يرتبط بامرأة أخرى!
6. ورغم ارتباطه بامرأة أخرى، إلا أنه يغضب إذا تركته الأولى !
7. ورغم غضبه من إهمال الأولى، إلا أنه لا يتعظ ويرتكب نفس الخطأ ويفكر في أخرى، وهكذا!
(هيو هو)
هي
تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة..
وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.
هو
عند أول عطسة ايذاناً ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله..
يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلاً ونهاراً.
وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!
هي
تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في شئون المنزل، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طولة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.
هو
يريد أن يقرأ خبراً اعلانياً في جريدة، فيصرخ: سكووووت.... خلوني أركز
هي
تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرَسه عن وضع ابنتها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد دكتورة الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تزور أمها خطفاً لتطمئن على صحتها، وتعود بعد ذلك بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.
هو
يذهب الى عمله صباحا. يعود غاضباً لاعناً مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهز. يتغدى وينام، يقوم ليخرج مع اصحابه , يعود متاخراً لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزاً) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيراً يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتم منتم حاسين فيني.
هي
لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، , وش راح أطبخ ايه بكرة .. وطارت النومة.
هو
ينام قبل أن تصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.
ويقوم صباحا ليقول ... تعبااااااان، لم انم جيدا بالأمس
لانني انثى مختلفة انصحك بالحذر من عالمي فصمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي"ولكن ما يدور حولي" لا يستحق الكلام "بنت فلسطين"